- تأسيس الجامعة الإلكترونية السعودية:
- في 1432 هجريا قد صدر الموافقة من خادم الحرمين الشرفين الملك عبد الله بن عبد العزيز رحمه الله، على إنشاء الجامعة السعودية الإلكترونية، وهي تعد مؤسسة حكومية تقدم التعليم العالي والتعليم مدي الحياة أيضا، الجامعة الإلكترونية تقوم بالمساعدة لمنظومة المؤسسات التعليمية تحت مظلة مجلس التعليم العالي، إن هذه الجامعة تضم مجموعة من الكليات ومنها كلية العلوم الإدارية والمالية، وكلية الحوسبة والمعلومات، كلية العلوم الصحية، وكلية العلوم والدراسات النظرية، حيث أن هذه الجامعة تقوم بمنح شهادات البكالوريوس والدراسات العليا، حيث إنها تضيف أي تقديم دورات في التعليم المستمر والتعلم مدي الحياة.
- تقع الجامعة الإلكترونية السعودية في مدينة الرياض، حيث قامت بتوسع وافتتاح مراكز تعليمية في المناطق وهذا وفقا للخطة المعتمدة للجامعة الإلكترونية السعودية، حيث إنها يكون الهدف من الجامعة الإلكترونية حيث تقوم بالاعتمادات الأكاديمية د اخليا وخارجيا هذا يساعد على رفع جودة مخرجاتها.
- الجامعة الإلكترونية السعودية تقدم تعليما عاليا مبنيا وهذا يكون على أفضل نماذج التعليم الذي يستند على تطبيقات وتقنيات التعليم الإلكتروني والتعليم المدمج، حيث إنها يدمج بين التعليم بالحضور المباشر والحضور عن طريق التقنيات، حيث انه يقوم بنقل المعرفة الرائدة وهذا بالتعاون مع الجامعات وهيئات وأعضاء هيئة تدريس داخليا وعالميا، حيث إنها تحتوي علي تعليمي ومن هذه مصادر ذات جودة أكاديمية، حيث انه توطينه بما يتناسب مع المتطلبات المجتمع السعودي، وهذا بالإضافة الي دعمها لرسالة ومفهوم التعلم ومدي الحية لكل فرد من أفراد في المجتمع السعودي.
- الهدف الاستراتيجي من الجامعة الإلكترونية السعودية:
- تقوم بتوفير التعليم المتميز وهذا لتمكين المتعلمين من تحقيق طموحاتهم الأكاديمية والمهنية.
- من الأهداف الاستراتيجية للجامعة الإلكترونية السعودية هو تسهيل التواصل بين الأفراد في جميع أنحاء المملكة.
- تهدف الي التطور والنمو في ريادة الأعمال التقنية والابتكار الرقمي.
- من الأهداف الاستراتيجية هو القيام بتحقيق الاستدامة وكفاءة الإنفاق.
- نظام التعليم في الجامعة الإلكترونية السعودية:
- إن الهدف من الجامعة الإلكترونية السعودية هو تقديم خدمات تعليمية عالية الجودة البيئة التي تتمركز حول المتعلم، حيث قامت الجامعة بتبني نموذج التعليم الإلكتروني الحديث حيث انه يتميز بالمرونة ويلبي حاجة المتعلمين في عصر المعرفة في بيئة تقنية توظف تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
- حيث إنها تقوم بدعم التعليم الذاتي والتعاوني وهي التي تقوم بالحد من العزلة التي يشعر بها المتعلم في بيئة التعلم عن بعد، ومن خلال المزج بين التعليم المباشر والتعلم عبر الانترنت سواء المتزامن او غير المتزامن في نموذج متكامل حيث إنها يجمع مزايا كل منهما.
- حيث انه تقوم بإبراز نموذج التعليم الإلكتروني الحديث الذي يتضمن مزيجا متكاملا من التفاعلات المباشرة وجها لوجه والتفاعلات التي تقوم بتوسطها التكنولوجيا بين الطلبة والمعلمين وموارد التعليم، حيث إنها تقوم بتحقيق التوازن المثالي بين كل من الأنشطة المباشرة والأنشطة الإلكترونية، وهذا لهدف تزويد الطلبة بتجربة تعليمية متنوعة ومتكاملة حيث إنها تشتمل على المحاضرات المباشرة، والمحاضرات الافتراضية المتزامنة، والأنشطة الإلكترونية المتزامنة وغير المتزامنة، ومن خلال المنصة التعليمية.
- ما يميز خريجي الجامعة الإلكترونية السعودية:
- يجعل الخريجين على قدر على من المستوي العالي من فهم الأسس والمساهمات المرتبطة بالتخصص الخريج والعمليات.
- القيام باستخدام الأدوات والأساليب التكنولوجية الفعال المتعلقة ببرنامج الدراسة.
- تزرع في الخريجين روح الفريق ومهارات القيادة في البيئة تعاونية وشاملة.
- المشاركة في الأنشطة الصيفية وهذا يجعل الخرجين الاعتراف بالمسؤوليات الاجتماعية والبيئية.
- القيام بتوظيف مهارات الخريجين النقدية وهذا يكون من خلال تطبيق المعرفة، وهذا للقيام بأخذ القرارات المنطقية والفعالية.
- يكون الخريجين لديهم القدرة على ممارسة مهارات مدي الحياة التي تكون لازمه في جميع جوانب الحياة مثل الجوانب الاجتماعية والاقتصادية والعقلية والعاطفية.
- استغلال المهارات التي تظهر السلوك الأخلاقية واستخدامها لتوصيف المواطنين المسؤولين، والمساهمين في المجتمع.
- وهناك مجموعة من الجامعات تشارك في الجامعة الإلكترونية ومنها:
- جامعة أوهايو.
- بلاك بورد.
- أي أف.
- معهد فلوريدا التقني.
- جامعة فرانكلين.
- جامعة تونس المنار.
- المكتبة الرقمية السعودية.
- جامعة كولورادو.
- صحافة الجامعة:
- يعد قسم الإعلام يقوم بإدارة العلاقات العامة بالجامعة ويقوم بإصدار صحيفة إلكترونية للجامعة الإلكترونية ويقوم بالأشراف عليها، حيث يقوم أيضا قسم الإعلام بإصدار صحيفة وتسمي جسر حيث إنها تساهم ببناء صورة واضحة عن الجامعة الإلكترونية.
