خدمة إعادة الصياغة هي خدمة يتم فيها تقديم نفس النص بكلمات وجمل مختلفة دون حدوث فقد لمعني النص نفسه، بمعني آخر، يتم نقل معني النص بكلمات وجمل وعبارات خاصة في كثير من الأحيان، ويمكن للنص التي تمت إعادة صياغته أن ينقل معناه بشكل أكثر تمييزًا من كلمات النص الأصلي، وفي الواقع من خلال القيام بذلك نقوم بإنشاء نسخة للمعني المقصود من النص ولكنه يختلف عن النص الأصلي في كلماته وعباراته، فعلي سبيل المثال عندما تقوم بإعادة سرد قصة قد سمعتها فأنت تعيد صياغتها بكلماتك الخاصة، أي أن المعني واحد ولكن طريقة السرد مختلفة، وهذا هو المقصود بإعادة الصياغة.
وتعد إعادة الصياغة من اهم أساسيات كتابة الأبحاث العلمية، حيث يتم فيها تعديل ومراجعة محتوي البحث العلمي من حيث الصياغة العلمية واللغوية ونسبة الاقتباس.
ومن مزايا خدمة إعادة صياغة المحتوي من رؤية:
- تقديم إعادة صياغة بجمل وعبارات خاصة تختلف تمامًا عن محتوي النص الأصلي مع الحفاظ على المعني للأبحاث والمقالات والدراسات والرسائل العلمية المختلفة.
- إعادة الصياغة الخالية من الانتحال العلمي للأبحاث والرسائل العلمية وفقًا لضوابط كتابة الأبحاث العلمية العالمية.
- تتم إعادة الصياغة من قِبل نُخبة مختصة في العديد من اللغات المختلفة والتي منها العربية، الإنجليزية، الألمانية، الفرنسية، بجانب تمتعهم بمهارات عالية في هذا المجال، بالإضافة إلي تمتعهم بدرجة كبيرة من الإتقان فينتج عن هذا عمل معاد صياغته يبعد كل البُعد عن الأخطاء الإملائية واللغوية.
- المحافظة على نسبة الاقتباس المسموح بها في كل جامعة، فكل جامعة تخصص نسبة محددة من الاقتباسات لا نتجاوزها.
- تقديم العمل في شكل منسق من حيث الهيكل وطريقة العرض والتنظيم لسهولة قراءته والتعامل معه بعد تسليمه للعميل.
- سرعة تسليم العمل المراد إعادة صياغته وفقًا للوقت المتفق عليه مع العميل.
- التزام الشركة بقواعد الخصوصية والسرية في البيانات والمعلومات المتواجدة في الأبحاث والرسائل العلمية أو الدراسات المراد إعادة صياغتها.
- ضمان تسليم نسخ ومراجع إلكترونية من أجزاء المراجع التي يتم الاعتماد عليها في العمل لضمان الأمانة العلمية، مع الحرص على عدم النقل من ناقل.
- وجود فريق أكاديمي متخصص للحالات العاجلة.



